19.6.09

هلوسات ! " أقصد فلسفات " !!!!



انتوا شيفين اللون ده ؟!

اسود مش كدا !

طاب واللون ده ؟!

اكيد ابيض !

يعنى دا ابيض ودا اسود .... صح ؟

طيب فى وجه شبه بين اللونين ؟!

أكيد مفيش وجه شبه ! لان الاسود غامق الى أقصى الحدود ، والابيض فاتح الى أقصى الحدود !

هو ممكن يكون فى وجه شبه !

فى الاسم بس ! يعنى دا لون ودا لون ..... صح ؟!

طيب ممكن انسان يشوف الاسود ابيض والابيض اسود ؟!

بلاش دى ..

هل ممكن انسان يشوف الاسود رمادى مثلا والابيض أى لون تانى ؟!

بيتهيألى ممكن .... لو عنده عمى الوان .... زى حالاتى


:)

لكن انا اللى اعرفه ان حتى اللى عنده عمى الوان فى الابيض والاسود بالذات بيشوفهم زى ما هم !

ما علينا

المهم ... أن الابيض أبيض

والاسود أسود

واللى مش بيميز بين اللونين يبقى عنده خلل !

خالة عارضة يعنى ،،، أو استثناء !!

بيركب نظارة أو (لينسيز ) عشان يشوف بيها ...........

أما الانسان السوى .... بيشوف الالوان بطبيعتها .. كما خلقها الله عز وجل

حد فاهم حاجة ؟؟؟؟!!!!!!

أكيد فاهمين طبعا ..

ما علينا ...

الموضوع ببساطة شديدة حتى لا نشغل العقول بالغير معقول !

ممكن واحد فيلسوف يطلعلك ( زى اللقمة فى الزور ) ويقولك الاتى :

أنا أرى أن هذا الاسود ليس باسود !

حيث انه يوحى الى انه أصفر فاقع ، نتيجة لكثرة تفكيرى فى تحليل هذا اللون الغير بررم بررم بررم ...

فاتضح لى من خلال كثرة تفكيرى وسهرى الليالى الطوال ،وعدمت عيناى اللون ( يقصد النوم) ( عمى !!) وبعد أن أحرقت 5000 علبة سجائر ،أن هذا اللون ربما ربما ( خدوا بالكم من ربما دى ) ربما يبدو لمن ينظر اليه أنه أسود !! لكنه فى الحقيقة وبعد النظر فى بواطن وغوامض الامور اتضح لى انه أصفر فاقع ! وهناك احتمال ان يميل الى الحمرة ! او انه يشبه اللون الازرق أو ربما البنفسج ! ولماذا لا يكون الابيض !

أصبح الأمر ( لازال يتحدث ) عدة احتمالات وخرج عن كونه حقيقة ثابتة !! لذلك لاوجود لحقيقة واحدة !!!!!

فكل شىء يخضع للاحتمالات !! واتسعت الدائرة بين الشك واليقين ! بل أصبح اليقين معدوما !!

...... انتهت هلوساته (أقصد كلماته ) !!

ما رأيكم ؟!

هل هذا الصنف موجود ؟

نعم موجود وبكثرة ...... بل والاخطر منه !

مثلا كمن قال : أنا أشك إذن أنا دبوس ( أقصد موجود ) !

======================

بيتهيألى الصنف دا من الناس الاعراض عنه أفضل !!

لانك لن يبلغك منه الا كل ما هو " ؟؟!! "

وعلاجه لا يكون الا بالنفى الى احدى السرايات الصفرا ....أو أو أو أو ؟!!! بلاش حد يزعل منى
:)
واسأل مجرب !



ولا عندك رأى تانى ؟؟؟؟



اللهم إنى أعوذ بك من الكفر والفقر ومن عذاب القبر

30 التعليقات:

مجداوية 20 يونيو 2009 في 2:46 م  

السلام عليكم

يا أهلا بالهلوسات والفلسفات ,,هو جبنا ورا غير الفلسفة
ما علينا

أيوة عندي رأى تاني

حضرتك غلطان
أولا في تعريف عمى الألوان
لأن عمى الألوان بيجي مع اللون الأحمر والأزرق مش مع الأبيض وألأسود فان كنت تقصدعمى ألوان مجازي يبقى ماشي

ثانيا : ديننا الحنيف بيلزمك بقول الحق وشرحه وكمان متستناش النتيجة يعني مش لازم اللي قدامك يقتنع بكلامك ممكن كبرياءه أو عناده يمنعه إنه يأمن على كلامك في التو واللحظة لكن بالود والرفق والصبر ممكن يراجع نفسه مع نفسه وفجأة تلاقيه بيردد اللى كنت بتقوله

ثالثا: عمى الألوان في الأبيض والأسود ( مجازيا ) بيبقى نتيجة اصرار على تغذية فئة معينة من الناس اللي بتتأثر بمعلومات مغلوطة والاصرار ده من الاعلام والتعليم والمجتمع فلازم يقابله اصرار على أظهار الأسود اسود وألأبيض أبيض بلا كلل ولا ملل ولا نعرض عنهم ولا نتركهم يتخبطون لأنهم إخواننا في الدين وحتى اللي من غير الدين اخواننا في الانسانية ومنهم كتيييييييييييييير انضموا وبقوا إخواننا في الدين بعد زوال الغشاوة

رابعا: صحيح إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء لكن الدعاء واجب واصلاح النية أن يكون كل ما نفعل ونقول لله فيلهمنا الله الصبر والرفق

خامسا: من يحاربونا في الدين وهم معروفين لا نجادلهم بعد مرة أو مرتين من محاولة النقاش خاصة من يستخدم الشتائم والسباب حتى لا يسبوا الله عدوا
وهؤلاء بالفعل البعد عنهم غنيمة فقد ختم الله على قلوبهم ولكن نكتفي بالدعاء بالهداية لهم والرد عليهم بالحجة عن بعد لأنهم أصبحوا مثل نفاخ
الكير ولنقل للجهلاء سلاما

سادسا: نريد أن يكون المسلم مثالا للرفق والصبر والحلم قدوة برسول الله الذي ما دعا على الكفار حتى فما بالك بإخوان الدين ,,


سابعا:يا أبا طلحة والقيقاع انصر أخاك ظالما أو مظلوما وبلاها الفلسفة الأيام دي لأن الناس مش ناقصة هلوسة عايز أكتر من كده هلوسة
:)
:)

غيرتك الزائدة والمحببة على الدين وانفعالك من جراء ذلك قد يحدث لك أيضا نوعا من عمى الألوان فاستبقي الغيرة الزائدة والمحببة وتخلص من الانفعال بتذكر حُلم رسول الله


ربنا يعزك ويبارك لك يا أبا طلحةوالقيقاع

:)

د.توكل مسعود 20 يونيو 2009 في 2:52 م  

السلام عليكم ورحمة الله...وبعد

فليس شرطا أن نكون السراية "صفراء"
لأن ربما يراها سوداء فيمتنع من الدخول ويقول لك: ياصفرا يابلاش.....

إلحقنا بشوية سرايات الله يكرمك.... بأى لون لوسمحت....


دمت بخير وعافية.

د/على خميس 20 يونيو 2009 في 3:41 م  

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخى الحبيب على
أنا هعلق بعد اتنين اساتذة كبار فلازم اخلى عندى دم و اقصر ...
بس انت زعلان ليه ...انا برده شايف الأسود اصفر...فااااااااااااااقع :)

الحمد لله على نعمة العقل
ربنا يبارك فيك
تقبل تحياتى ...
مش هتعمل موضوع عن الزبير و معاوية رضى الله عنهما ؟؟؟؟

أمل حمدي 20 يونيو 2009 في 10:14 م  

اللون الغالب في هذا الزمان هو الرمادي

لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء

أي بين بين

يعني برضه واقفين على السلم لاهم نازلين ولا هم طالعين

انما الألوان الصريحة فمن يراها يبقى واحد من اتنين

يا اما ارهابي

يا اما مجنون

فالاغلبية العظمى تفضل العمى

تقديري على الهلوسة المؤلمة

من أجل التمكين 20 يونيو 2009 في 11:47 م  

كلام الفلاسفة دة كلام تقراه علشان تضحك و بس

و عندهم شوية آراء

و اللي بتعمق في الفلسفة يا عيني عليه

ربنا يهدي أسحاب الرمز الابيض في اسود

-

د. ياسر عمر عبد الفتاح 21 يونيو 2009 في 6:48 ص  

قصدك يعني الفلسفة

مرة قريت لأحمد خالد توفيق
بيقول إن الفلسفة دي إنك تقول الكلام الذي نعرفه ,, بطريقة لا نعرفها

دول ناس عاوزين تعالجوا علاج نفسي مكثف
المشكلة بقي والحاجة اللي بتحرق دمي
هيه ربط الفسلفة بالعقيدة
حتي إن في الأزهر بيسموه قسم العقيدة والفلسفة والإسلامية .. مع إن ده من علم الكلام الرغي اللي ملهوش لازم
سفسطة فارغة وعقيمة
طبعاً كل ده تأثراً بالمعتزلة ومن بعدهم الأشاعرة

عين فى الجنة 21 يونيو 2009 في 12:35 م  

"يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ".

ghorBty 21 يونيو 2009 في 4:26 م  

:

( إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور)..

:

(ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا)..

الله يهدي ويردنا اليه مردا جميلا ..

د/على خميس 22 يونيو 2009 في 2:23 ص  

عمنا فينك انت غطسان ليه ...

على عبدالله 22 يونيو 2009 في 11:20 ص  

استاذة: مجداوية
ـــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ابا طلحة !
كم أشتاق الى هذا اللقب
:)
الحمد لله يعنى ماعنديش عمى الوان
:)
أكيد طبعا حضرتى غلطان أولا فى تعريف عمى الالوان لانى مش دكتور لكن انا اقصد مجازى
أما .... إن كان المقصود انى اخطأت فى كل هذه النقاط ! فلا بأس أنى أخطأت أن كنت اقصد عكس ما ذكرتيه يا استاذة
يعنى متفقين والحمد لله
خلينا نجيب م الاخر
نحن هنا فى مقام جهاد ، والجهاد يتطلب شدة وقسوة وغلظة وان كان بالحجة والبيان عكس مقام الدعوة فيتطلب رحمة وحكمة ولين ... وغيرها
أما عن الصنف المقصود فهو صنف أختلت عنده الموازين ،فاصبح عنده القبيح حسن والحسن قبيح ! ولا يجدى معه الحوار ((ختم الله على قلبه وسمعه وبصره)) ولكن ما علينا الا اقامة الحجة على هذا الصنف ((الخبيث)) إعذارا الى لله عز وجل ، ونجاة بانفسنا من عقاب الله عندما يسألنا عما قدمنا لنصرة الدين ..
يمكن لو كنت تركت الصورة الاولى كانت وضحت المقصود اكتر ، لكن ما علينا
يا استاذة والله العظيم مش هو اللى فى دماغك !!
:)
أما وصاياك اياى فهى حق وواجب على الالتزام بها قدر المستطاع ، ونسال الله عز وجل ان يبصرنا سبل الهداية والرشاد

وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان

على عبدالله 22 يونيو 2009 في 11:22 ص  

د. توكل مسعود
ــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هههههه
هو موضوع السرايات الصفرا دا حل كدا وكدا .. لكن الصنف دا مالوش غير قطع الرقبة
والسرايات كتير يا شيخنا ، وبكل الالوان
:)

دمت بخير وعافية

على عبدالله 22 يونيو 2009 في 11:28 ص  

د. على خميس
ــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخى الحبيب
لا طبعا ما يصحش
:)
ركب نظارة يا دكتور ،وياريت ربنا يكرمك تلحقنى بنظارة كمان
:)
ان شاء الله ،،بس الموضوع ممكن ياخد شوية وقت
ايه رأيك تعملنا موضوع كدا باسلوبك الجميل (مش مجاملة والله ) هيكون افضل وافضل ان شاء الله
....
غطسان فى الدنيا ((بنت الستين فى سبعين )
:)

جزاك الله خيرا اخى الحبيب
دمت بخير وعافية

على عبدالله 22 يونيو 2009 في 11:31 ص  

ماما أمولة
ــــــــــ

شرفتينا ونورتينا

إرهابيين ان شاء الله

وخليها على الله

بارك الله فيك واعزك
تحياتى

على عبدالله 22 يونيو 2009 في 11:38 ص  

من أجل التمكين
ــــــــــــ
ربنا يهدينا ويهديهم
ان شاء الله



جزاك الله خيرا

على عبدالله 22 يونيو 2009 في 11:43 ص  

د. ياسر عمر عبدالفتاح
ــــــــــــــــــــ
لا أنا قصدى الهلوسة
:)
انا زمان مارضيتش ادخل قسم ادبى فى الثانوية العامة عشان خاطر الفلسفة دى لانى طول عمرى اكره حاجة اسمها فيلسوف ، وخصوصا اما عرفت انها عبارة عن كفر والحاد (او اغلبها )
تدريسها فى الازهر مصيبة وكارسة من كوارس الازهر (المنهج يعنى) ،، وبعدين ما الازهر اشعرى المذهب
ولا اييييييييييه

تحياتى

على عبدالله 22 يونيو 2009 في 11:50 ص  

استاذ: راجى
ــــــــــ
صدق الله ومن اقصدق من الله قيلا

اسمع الى ابى بكر وهو على المنبر ماذا قال
أيها الناس، إنكم تقرؤون هذه الآية: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ } إلى آخر الآية، وإنكم تضعونها على غير موضعها، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الناس إذا رأوا المنكر ولا يغيرونه أوشك الله، عز وجل، أن يَعُمَّهُمْ بعِقَابه"


تحياتى

على عبدالله 22 يونيو 2009 في 11:53 ص  

غربتى
ــــ
ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم "

الشاهد
لهم عذاب عظيم


جزاك الله خيرا
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

عين فى الجنة 22 يونيو 2009 في 3:10 م  

اذا كان تغيير المنكر يجلب منكر اشد منه ، ترك

على عبدالله 23 يونيو 2009 في 3:02 م  

راجى باشا
ــــــــــ
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
من راى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه ...

الامر من الرسول صلى الله عليه وسلم للوجوب ! على كل مسلم واجب تغيير المنكر ((كما عرفه اهل العلم))،، وان قيدنا الامر بالاستطاعة فى التغيير باليد واللسان ! بقى معنا انكار المنكر بالقلب ،،، فالواجب على كل مسلم انكار المنكر على اقل تقدير بالقلب وهذا لا يسقط بعدم الاستطاعة ،

والمنكر له مراتب ،، وايضا تغيير المنكر له ضوابط
ومن ضمن الضوابط ما ذكرته نت يا استاذنا ! بارك الله فيك
ولكن الانكار بالقلب يعنى بغض ((لمنكر)) والبعد عنه !!!!!

تحياتى

على عبدالله 23 يونيو 2009 في 3:05 م  

الاخ: سامح

مش فاهمك
؟؟؟؟!!!

اسف

ahmed_k 24 يونيو 2009 في 6:51 ص  

السلام عليكم إزيك يا علي
أنا حجيبلك من الآخر اللون الأسود ده مش أسود , ده مركب عجيني من البكتريا الضوئيه المتناغمه بين الأفكار اللولبيه المعقوده بين فكي قوس قزح
بحيث يتم مزج الونين الغير منعدمي التباين فيما بين طبقات الجو العليا فينتج صعقه كهربائيه مغناطيسيه ,
ده أولا ههههههه
أما ثانيا فيا أخي الحبيب
من لا يرى الأبيض أبيضا والأسود أسودا فهو بلا شك عديم تمييز
فالحلال مثلا بين _______ أبيض
والحرام برضو بين ______ أسود
وبينهما أمور مشتبهات فمن أتق الشبهات فقد إستبرأ لدينه وعرضه ,
فالحرص والتدقيق في بواطن الأمور وليس أخذها على ظواهرها مطلوب حتى لا يصيب الإنسان عواقب الظن الخاطئ أو الإختيارات الخاطئه

وتقبل مني خالص التحيه

Unknown 24 يونيو 2009 في 1:44 م  

الفلسفة وتخاريف الفلاسفة اضاعت الفلسفة الكثير مثل ابن سينا الذى ظن أن الفلسفة مرتبة أعلى من النبوه وغيره الكثير

اللهم اهدنا إلى طريقك المستقيم

Unknown 26 يونيو 2009 في 12:05 ص  

الناس بطلت تفرق فى الالوان
وبقت بتفضل الرمادى فى كل شئ الاخلاق الدين التعامل كل الثوابت او اللى كان المفروض انها ثوابت
واللى لسة شايف الابيض والاسود
صدقنى حياتهم مش سهلة ابدا
تحياتى لك

جنّي 26 يونيو 2009 في 9:19 م  

السلام عليكم

كيف حالك اخونا علي لعلك بخير والحمد لله ..
معلش اصحح معلومة علمية لاختنا مجداوية ولك ايضا .. معلش الصنعة تحكم دا تخصصي يا اخوانا بيولوجي ).. فعمى الالوان هو عدم القدرة على التمييز بين اللونين الاحمر والاخضر وهو صفة وراثية مرتبطة بالجنس ( الجين المسؤل محمول على كروموسوم جنسي ) تسبب خلل في شبكية العين ..
فليس لعمى الالوان علاقة باللونين الاسود والابيض ..
ولكنه عمى قلب عفانا الله واياكم ..

{أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }الحج46

وبصفة عامة الرؤية عند الانسان محدودة ما بين اللون الاحمر حتى البنفسجي وما عداهما فلا يراهما الانسان فلا يستطيع رؤية الاشعة تحت الحمراء ولا فوق البنفسجية ولكن يكملها الانسان بالبصيرة النافذة بحسن اسلامه وايمانه ..
اما من يدعون فلسفة الامور او الاستئثار بالمعرفة وقلبها فهم :

{صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ }البقرة18

تدوينة طلحة ممتازة

تحيتي

على عبدالله 27 يونيو 2009 في 9:16 ص  

وعليكم السلام ورحمة اله ويركاته

اخى: احمد
الحمد لله
انت عامل ايه ؟ اش لونك ، شو علومك ؟!
طيب ؟

انت ماجبتش م الاخر انت جبت من بدية الاول ...ودخلتنا فى دوامة مالهاش اخر
انت تعرف حدد م الجماعة دول ؟!
:)
التكلف وتحميل الامور اكثر مما ((تطيق)) أحيانا بيودى فى داهية
:)
نورتنا يابوحميد
حمدا لله على سلامتك
تحياتى اخى الحبيب

على عبدالله 27 يونيو 2009 في 9:20 ص  

egyboy
ـــــ

اهلا يا دكتور !
منور
ابن سينا وابن سبعين ،وابن الراوندى اللعين
:)

اللهم امين
تحياتى

على عبدالله 27 يونيو 2009 في 9:24 ص  

نهر الحب
ــــــ

لا يكلف الله نفسا الا وسعها
لا يكلف الله نفسا الا ما اتاها ..

ثبتنا الله واياك وهدانا الى صراطه المستقيم

جزاك الله خيرا

على عبدالله 27 يونيو 2009 في 9:32 ص  

اخى الفاضل: سعيد
ـــــــــ
وعليكم السلام روحمة الله وبركاته

خلاص يا عم لا يفتى ومالك فى المدينة
بس الاخت مجداوية ايه رايها فى الكلام دا ؟!
أحسن الله اليك اخى الحبيب
{أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }الحج46
{صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ }البقرة18

هو ذاك ...
تدوينة طلجة
من بعض ما عندكم ...احنا اهو بنتعلم منكم والله
:)

نورت المدونة
خالص تحياتى

محمد الجرايحى 28 يونيو 2009 في 3:13 ص  

أخى الفاضل: على عبد الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيظل الأبيض .. أبيضاً
والأسود .. أسوداً
رغماً عن كل متفلسف
تقبل مرورى وتقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخوك
محمد

على عبدالله 28 يونيو 2009 في 10:27 ص  

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخى الحبيب: محمد الجرايحى
بارك الله فيك واعزك

تحياتى

About This Blog

  © Blogger template 'Personal Blog' by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP