17.7.09

أفق يا رجل أفق !!

قصة ابعث بها الى نفسى مذكرا اياها
عل وعسى ان تفيق من غيها
!!!!!

,,,

كان هناك شابا خارج من المسجد بعد الصلاة واذا به يرى (( فتاة جميلة )) فنظر اليها ونظرت اليه !!

كَمَثَلِ الشّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمّا كَفَرَ قَالَ إِنّي بَرِيَءٌ مّنكَ إِنّيَ أَخَافُ اللّهَ رَبّ الْعَالَمِينَ


فاعجبته ، فاخترق سهم العشق فى قلبه

أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى ,, فصادف قلبا خاليا فتمكنا

تعلق بها ونسى الدنيا وما فيها

اراد ان يراها كل يوم !

ولكن هيهات هيهات!

إِنّي بَرِيَءٌ مّنكَ إِنّيَ أَخَافُ اللّهَ رَبّ الْعَالَمِينَ


كلما زادت منعة عنه زاد شوقا لها !


أصبح كالمجنون ، لا يفارق حيها ، تعلق بباب بيتها !


فما في الأرض أشقى من محب ،، وإن وجد الهوى حلو المذاق
تراه باكيا في كل حين ,, مخافة فرقة أو لاشتياق
فيبكي إن نأوا شوقا إليهم ,, ويبكي إن دنوا خوف الفراق
فتسخن عينه عند الفراق ،، وتسخن عينه عند التلاقي


ولكنها

كَمَثَلِ الشّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمّا كَفَرَ قَالَ إِنّي بَرِيَءٌ مّنكَ إِنّيَ أَخَافُ اللّهَ رَبّ الْعَالَمِينَ


زادت بعدا عنه واشمأزت منه !!

زاد تعلقه بها ! زاد شوقه لها

تمنى منها ولو نظرة عطف ! ولو لمسة !

ولكن هيهات هيهات

فَلَمّا كَفَرَ قَالَ إِنّي بَرِيَءٌ مّنكَ إِنّيَ أَخَافُ اللّهَ رَبّ الْعَالَمِينَ


وفى يوم ذهب الى اهلها !

قال اين هى اريدها ،

احبها ، اعشقها

قالوا له يا بنى قد ماتت !

ماتت يا بنى ودفنت !

اصبحت من اهل المقابر !

أين الملوك التي كانت مسلطــنةً ,, حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
فكم مدائنٍ في الآفاق قـــد بنيت ,, أمست خرابا وأفنى الموتُ أهليها
لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيهـا ,, فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها


فطار الى قبرها والشوق يقتله !!

نبش القبر

واخرج الجثة

ونزع عنها كفنها فعراها

ونزع عنه ثيابه فاصبح عاريا كيوم ولدته امه

فالقى بنفسه على بطنها

اراد ان يزنى بها !

ولكن

هيهات هيهات

كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ

أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُّكمْ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ

نزعت روحه وهو ملقى على بطنها !

عاريا كيوم ولدته امه

مات على ذلك

وسيبعث على ذلك

مصداقا لقول النبى صلى الله عليه وسلم

يُبْعَثُ كُلُّ عَبْدٍ عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ


ولا حول ولا قوة الا بالله

نعوذ بالله من سوء الخاتمة

نعوذ بالله من سوء الخاتمة

نعوذ بالله من سوء الخاتمة



وعش خاليا فالحب أوله عنا ,,, وأوسطه سقم وآخره قتل

.........................................................................
أصل القصة حكاها الشيخ محمد عبدالملك الزغبى
وقال انها حدثت ونشرت فى الصحف فى دول الخليج iعلى ما اذكر! وفيها من العبر ما فيها !

ولكننى كتبتها بطريقتى ..

أسئلكم الدعاء


29 التعليقات:

عمرو جويلى 17 يوليو 2009 في 5:26 م  

السلام عليكم
اللهم إكفنا بحلالك عن حرامك
اللهم صلى وسلم وبارك على أشرف الخلق
تقبل تقديرى

Unknown 17 يوليو 2009 في 8:08 م  

السلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
جزاك الله خيراً على
نقلك هذاالحادثة لنا
سواء أحدثت أو لم تحدث
ففيها من العبر والعظات
ما يغنى حياتنا ويحسن آخرتنا
اللهم أجعل الحياة زيادة لنا فى
كل خير ,واجعل الموت راحة لنا من كل شر .اللهم اصلح دنيانا التى فيها معاشنا وأصلح لنا آخرتنا التى اليهاميعادنا.اللهم احيينى
ما دامت الحياة خير لىّ وامتنى
إن كان الموت راحة لىّ.
اللهم استجب وتقبل

فشكووول 17 يوليو 2009 في 9:17 م  

على عبد الله
اشرقت الانوار
عامل زى القمر بتطلع كل نص شهر
بس انت بتطلع فى الصيف بس وبتنسى تطلع فى الشتا
نورت فشكول وشرفتنى بالزياره
هذه القصه فلكلور شعبى مشهور واسمع بها من زمان ولكن بطرق اخرى
لكن مغزاها موحى انه لا احد يعرف ساعته وعلينا ان نعمل لها قبل ان تأتينا
تحياتى

غير معرف 17 يوليو 2009 في 10:20 م  

أ/ على عبدالله
السلام عليكم
اللهم إكفنا بحلالك عن حرامك
اللهم صلى وسلم وبارك على أشرف الخلق
خالص إحترامى

غير معرف 17 يوليو 2009 في 10:21 م  

أ/ على عبدالله
السلام عليكم
ما شاء الله
الموضوع أكثر من رائع
إختيار موفق إن شاء الله
خالص تقديرى

mohamed ghalia 18 يوليو 2009 في 1:39 ص  

اللهم احفظنا من الفتن

match online free forever 18 يوليو 2009 في 11:46 ص  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
=======
بوركت أخي الحبيب على ما نقلت وعلى ما اثريتنا به
=====
وعلى ما اتزكر قد قال هذا القصة الشيخ نبيل العوضي في محاضرة له بعنوان صور مشرقة للعفيفات والله أعلم

تحياتي

القلم السكندري 18 يوليو 2009 في 6:22 م  

السلام عليكم

نسأل الله العفو والعافية

جزاكم الله خيرا اخي الكريم علي سؤالك

بوركت ودمت بحفظ الله

همس الاحباب 18 يوليو 2009 في 7:25 م  

لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم احسن خاتمتنا جميعا
الله اغننا بحلالك عن حرامك
جزاك الله خيرا
تحياتى

(صندوق الدنيا) 19 يوليو 2009 في 6:46 م  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
قرأت مرّة كتيبابعنوان(الأتقياء وفتن النساء)
به من الروائع ما يجعله أثقل من آلاف المجلدات
أذكر منها قصة لعلها تفيد


الفتى الأنصاري وأمرأة تعشقه
قال الراوي : كنت بمدينة الرسول صلى الله عليه وسلم جالسا عند بعض أهل السوق، فمربي شيخ حسن الوجه حسن الثياب، فقام إليه البائع فسلم عليه، وقال له : يا أبا محمد سل الله أن يعظم أجرك، وأن يربط على قلبك بالصبر.
فقال الشيخ مجيبا له :
وكان يميني في الوغى ومساعدي .... فأصبحت قد خانت يميني ذراعها
وأصبحت حرانا من الثكل حائرا .... أخا كلف شــاقت علي رباعها
فقال له البائع : يا أبا محمد أبشر، فإن الصبر معول المؤمن، وإني لأرجو أن لا يحرمك الله الأجر على مصيبتك.
فقلت للبائع : من هذا الشيخ ؟
فقال : رجل منا من الأنصار.
فقلت : وما قصته ؟
قال : أصيب بابنه كان به بارا، قد كفاه جميع ما يعنيه، وميتته أعجب ميتة.
فقلت : وماكان سبب ميتته ؟
قال : أحبته امرأة من الأنصار، فأرسلت إليه تشكو إليه حبها، وتسأله الزيارة، وتدعوه إلى الفاحشة، وكانت ذات بعل .. فأرسل إليها :
إن الحرام سبيل لست أسلكه .... ولا آمر به ما عشت في الناس
فابغي العتاب فاني غير متبع .... ما تشتهين فكوني منه في ياس
إني سأحفظ فيكم من يصونكم .... فلا تكوني أخا جهل ووسواس


فلما قرأت المرأة الكتاب، كتبت إليه :
دع عنك هذا الذي أصبحت تذكره .... وصر إلى حاجتي يا أيها القاسي
دع التنسـك إني غير ناسكة .... وليس يدخل ما أبديت في راسي
قال : فأفشى ذلك إلى صديق له.
فقال له : لو بعثت إليها بعض أهلك، فوعظتها وزجرتها، رجوت أن تكف عنك.
فقال : والله لا فعلت ولا صرت في الدنيا حديثا، وللعار في الدنيا خير من النار في الاخرة.
وقال :
العار في مدة الدنيا وقلتها .... يفنى ويبقى الذي في العار يؤذيني
والنار لا تنقضي مادام بي رمق .... ولست ذا ميتة منها فتفنيني
لكن سأصبر صبر الحر محتسبا .... لعل ربي من الفردوس يدنيني



قال : وأمسك عنها.
فأرسلت إليه : إما أن تزورني، وإما أن أزورك ؟
فأرسل إليها : أربعي أيتها المرأة على نفسك، ودعي عنك التسرع إلى هذا الأمر.
فلما يئست منه ذهبت إلى امرأة كانت تعمل السحر، فجعلت لها الرغائب في تهييجه، فعملت لها فيه، فبينا هو ذات ليلة جالسا مع أبيه، إذ خطر ذكرها بقلبه، وهاج منه أمر لم يكن يعرفه واختلط، فقام من بين يدي أبيه مسرعا، وصلى واستعاذ، وجعل يبكي والأمر يزيد.
فقال له أبوه : يا بني ما قصتك ؟
قال : يا أبت أدركني بقيد، فما أرى إلا قد غلبت على عقلي.
فجعل أبوه يبكي ويقول : يا بني حدثني بالقصة.
فحدثه قصته،
فقام إليه فقيده وأدخله بيتا، فجعل يتضرب ويخور كما يخور الثور، ثم هدأ ساعة فإذا هو قد مات، وإذا الدم يسيل من منخريه



انتهت


ترى...من منا قيد نفسه ليمنعها عن اغضاب الله؟؟؟؟؟؟؟



وسأنقل لكم بقيتها ان أحببتم...ووجدتم فى قصصهم استحسانا
جزاكم الله خيرا

مجداوية 19 يوليو 2009 في 10:11 م  

السلام عليكم

الحمد لله استطعت الدخول إلى مدونتك عن طريق فاير فوكس فالاكسيبلورر عندي عمره الافتراضي انتهى

قرأت ما فاتني و لكن هذه التدوينة صعبة شويتين تلاتة

ونصيحتك بعدم الحب نصيحة جائرة لأنك خصصت نوعا واحدا من الحب ولأن المطلوب هو الاعتدال في كل شىء الافتنان مذموم لأنه من عمل الشيطان فكل ما يلهي الانسان ويحيد به عن الصواب فهو مذموم ولكن الحب الذي يبني ولا يهدم,يصحح ولا يخرب فهو المطلوب ولنا في رسول الله اسوة حسنة فحبه للسيدة خديجة واحترامه لها حية وميتة خير دليل وحبه للسيدة عائشة خير دليل أيضا
انما بقى الحب بتاع الأغاني والأفلام ومجنون ليلى وروميو ده مش حب ,ده تتبع لخطوات الشيطان وقلة عقل
ونهايته يا الجنون يا الموت ودي نهاية طبيعية لأن الشىء اذا زاد عن حده انقلب إلى ضده
معندكش تدوينة تخرج الواحد من حالة الحزن شوية ,,يكون فيها خبر كويس أصل مش لاقية عندي

أحساس لسه حى ...أنا مش موافق 20 يوليو 2009 في 11:52 م  

عزيزى

السلام عليكم

الفيديوا بتاع خاتمى واضح الاستهزاء وهما اساسا واضحين فى موضوع الصحابة
والهجوم عليهم والاستهزاء بهم

اما عن القصة فانا مش بحب القصص المجهولة المصدر اللى بتتقال على انها حقيقة حتى لو كان فيها عبرة

فممكن نقول العبرة من غير ما نقول انها قصة حقيقية

ولو حقيقية فلازم اللى كاتب القصة يقول مصدرها ايه

مين مسلم كان بيصلى هينبش قبر ويحاول ان يعتدى على انسانة ميته

فاظن ده صعب يكون مسلم مش للدرجه دى

على العموم ربنا يرحمنا جميعا وينور طريقنا

تحياتى

سلام

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:08 م  

اللؤلؤة
""""""

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
استاذ عمرو
اللهم امين
وصلى الله وسلم على نبينا محمد واله وصحبه

تحياتى

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:10 م  

norahaty
""""""""

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا دكتورة
جزانا الله واياك كل خير
بارك الله فيك واعزك

اللهم امين

تحياتى

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:12 م  

فشكول
""""

كيف حالك استاذ فشكول
لعلك بخير والحمد لله
دا نورك يا استاذ فشكول
:)
ربنا يعزك
اصلى انا فاكهة صيفى بس
:)
الموت يأتى بغتة يا استاذنا
والقبر صندوق العمل

جزاك الله خيرا

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:13 م  

العصفورة
"""""""

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا اهلا يا اهلا
نورتوا عالم التدوين
:)
اللهم امين
بارك الله فيك واعزك

جزاك الله خيرا

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:15 م  

محمد غاليا
""""""""

اللهم امين

بارك الله فيك واعزك

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:16 م  

ويبقى الامل
""""""""

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيك بارك اخى الحبيب

جزاك الله خيرا

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:22 م  

القلم السكندرى
"""""""""""

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم امين
وفيك بارك اخى الحبيب
هذا اقل واجب

جزاك الله خيرا

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:24 م  

همس الاحباب
"""""""

أبو همس
كيف حالك ؟
اخبار همس ايه ؟
تقبل الله منا ومنك

بارك الله فيك واعزك

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:28 م  

(أم البنين)
"""""""""

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك واعزك
ما اوردتيه من قصة اجمل واجمل
استمرى طبعا وأجرك على الله
القصة ابكتنى والله
الواحد بيحس انه ولا حاجة !!
ربنا يسترنا فى الدنيا والاخرة

جزاك الله خيرا

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:49 م  

مجداوية
"""""
استاذتنا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حمدا لله على السلامة
المدونة كانت ضلمة
:)
هى صعبة شويات كتير
مش بتاع البوى فريند والجيرل فريند ؟!
دا حرام بالثلث
طاب بس احسن حد يسمعنى من الجماعة اياهم ويقولى
يا راجعى !!
:)
عليك بهذا الحديث
"جاء خباب بن الأرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة قال : قلنا له : ألا تستنصر لنا ؟ ألا تدعو الله لنا ؟
قال : كان الرجل فيمن قبلكم يُحفر له في الأرض ، فيجعل فيه ، فيُجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيُشقّ باثنتين ، وما يصده ذلك عن دينه ، ويُمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب ، وما يَصدّه ذلك عن دينه ، والله ليتمن هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله أو الذئب على غنمه ، ولكنكم تستعجلون .
رواه البخاري

تحياتى يا استاذة
جزاك الله خيرا

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:51 م  

أحمد بدر الدين
""""""""""

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صدق رسول الله
صلى الله عليه واله وصحبه وسلم
جزاكم الله خيرا
وجعل الله صالح اعمالكم فى موازين حسناتكم


جزاك الله خيرا

على عبدالله 21 يوليو 2009 في 3:57 م  

إحساس لسة حى
""""""

وعليكم السلام ورحمة الله وركاته
استهزائهم (احفاد بن سبأ) واضح ولا يخفونه حتى بالتقية
ولكن منا من يغمى عينيه
والله المستعان

اما القصة
فقد ذكرت انى سمعتها من الشيخ الزغبى
وهو عندى ثقة !
للاسف فى مسلمين (ان صح اللقب) أشد من هذا شقاءا

بارك الله فيك

شرفت يا اخ سامح
تحياتى

رحلة البحث عن الوطن المفقود 22 يوليو 2009 في 10:19 ص  

الله المستعان

عالم حبيب 22 يوليو 2009 في 10:21 ص  

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

غير معرف 24 يوليو 2009 في 10:23 م  
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف 3 أغسطس 2009 في 12:37 ص  

أين الملوك التي كانت مسلطــنةً ,, حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
فكم مدائنٍ في الآفاق قـــد بنيت ,, أمست خرابا وأفنى الموتُ أهليها
لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيهـا ,, فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها


مشاء الله عليك
هل هذه الابيات لك انت؟؟؟
هل انت كاتبها؟؟

غير معرف 4 أغسطس 2009 في 1:34 ص  

القصه سمعتها كثير وبأشكال كثيره
مش جديده
لكن اسلوبك هو الجديد

About This Blog

  © Blogger template 'Personal Blog' by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP