لا تصالح ......
الكيان الإرهابي الصهيوني أعد لنا جيشاً من المدونين فأين جيشنا ؟
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ,,, كلنا مقاومة ,,,
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ,,, كلنا مقاومة ,,,
التفاصيل هنا
بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الإخوة المؤمنون:
إن مقتل " اخوانكم فى غزة " لايجبره إلاالدمّ
دم مئات الآلاف من اليهود الخائنين
ولمثله ورب الكعبة .....
تثور الثائرات
ولأجله والذي جعل رزق محمد تحت رمحه ..
تقرع طبول الحرب ..
وتتطاير الرؤوس ..
والذي لا يزال يريد سلاماً أو يبحث عنه فعلى المجاهدين أن يعبروا فوق جثّته إلى ساحة النصر المحتوم .
ونقول لإخواننا في فلسطين..
الدم الدم..
والهدم الهدم
قوموا فموتوا على مامات عليه ابائكم واخوانكم وامهاتكم واطفالكم
.دونكم قاداتهم .أحبارهم ..رهبانهم ..
كل من يسعى لهم وفي خدمتهم..
مزقوا أجسادهم اضربوا بيد من حديد..
فكل دماء اليهود مهدرة..
واقتلوهم حيث ثقفتموهم.
وياجندي فلسطين
لاتلتفت إلى المخذّلين
لاتلتفت إلى المساومين
وليكن شعارك دائما
((لاتصالح .لاتصالح لاتصالح))
سمّ الله وانحر
سمّ الله واقتل
سمّ الله وفجّر
فقد قتل قبلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ألفا من اليهود الغادرين يوم بني قريظة ذبحهم أصحاب محمد ذبح الشياه الفاسدة وسط عويل نساءهم وفحيح عقاربهم
إن أطبقتـــــــــ سدف الظلام وعضنا ناب أكول
وديارنا طفحتـــــ دما ومضى بها الباغي يصول
ومن المـــــيادين اختفت لُمع الأسنة والخيول
وعلتـــــــ على الأنات أنغام المعازف والطبول
هبتــــــــــــــ عواصفنا تدك صروحه وله تقول
لــــــن نوقف الغارات حتى عن مرابعنا تزول
(ياأيها الذين ءامنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل)
وعليكم أن تعلموا أنّ الابتلاء سنة ماضيةمن سنن الله تعالى يبتلينا ويمحصنا ليتخذ منا شهداء، كما قال تعالى
(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين ءامنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب)
وعليكم الثقة بنصر الله قال تعالى
(قال الذين يظنون أنهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين)
ونذكر من يقف في صف اليهود والصليبيين خوفا منهم ونسيانا لله تعالى بأنهم سيندمون،
عندما يفتح الله على المجاهدين في سبيله بالنصرالمبين
(فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين)
وأذكرعلماء الإسلام
في أنحاء الأرض
أن يبينوا للمسلمين الحق في مناصرة المسلمين للكافرين على إخوانهم المسلمين،
فقد كلفهم الله البيان، وأوعد من كتم هذا البيان، أو لبّس الحق بالباطل، بالطرد من رحمته، وبأليم عقابه
(إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم)
وأنتم أيها المجاهدون في سبيل الله
في كل اطراف الأرض دونكم الشيطان الأكبر أم الإرهاب في العالم إنها " أمريكا".
الصنم الذي لابد أن يتكسر ....
نعم حين تضعف أمريكا ..ستضعف أشياء كثيره .
وسيزول الإرهاب ..والظلم .
.و سيجوع العملاء.
.سيتحوّل الخونة إلى جراء مهملة إلى ايتام
لأنه مات الكلب وسيشردون في الأرض
أيها الإخوة:
علينا
أولا....:أن نبقى متيقنين أن النصر قادم وأن الرفعة لهذه الأمة وان التمكين لهذا الدين وأن الغلبة للمؤمنين
(ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)
ثانيًا....:عليكم بالدعاء لإخوانكم وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال
((وهل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم, بدعائهم))
((الدعاء سلاح المؤمن))
(أمن يجيب المضطر إذا دعاه)
والآيات والأحاديث في فضله وأهميته كثيرة فندعو لإخواننا المسلمين, وندعو على عدونا, وندعو لدين الله بالتمكين
.ثالثًا....: المال, إدعموا إخوانكم بالمال
أرسل ثمن قذيفة إلي إخوانك في فلسطين لعل قذيفتك يطلقها أسد لله ولرسوله في رأس يهودي غادر وهذا جهاد في سبيل الله
(ويجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم )
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول
(من جهّز غازيا في سبيل الله فقد غزا ومن خلف غازيا في أهله بخير فقد غزا)
رابعًا....: أدرس تاريخ القدس واعرف القضية معرفة تفصيليّة واربطها بجذورها الإسلامية
خامسًا....: قاطع البضائع والسلع الواردة من تلك البلاد الداعمة لإسرائيل فلا يجوز لك ياأخي أن تشتري شيئا يذهب ريعه ثمنا لنار يحرق بها إخوانك
سادسا....: حدّث نفسك بالغزو
((من لم يغز أو يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق))
((إن بالمدينة لأقوامًا ما سرتم مسيرًا أو قطعتم واديًا إلا شركوكم في الأجر, حبسهم العذر)).
ونقول للظالمين
نقول للذين قتلوا شعبنا ونهبوا مالنا وشتموا نبينا وداسوا مصحفناوقتلوا شرفاءنا
نقول لهم
إننا لا ننسى ثأرنا
ولن ننسى ما فعلتموه بنا،
نعاهدكم أننا لن ننسى
يا من تبحثون بالمجهر عن الخلايا الإرهابية في البلاد التي قتلتم أهلها جوعا
إن الإرهاب عندكم وفي بلادكم وهو أنتم ولا أحد سواكم
وتأكدوا أنه لا يوجد مسلم على وجه الأرض يحبّكم
وتأكدواأن المسلمين جميعا مع المجاهدين ومع المقاومين ومع الإستشهاديين
وستظل العمليات الإستشهادية عمليات بطولية فدائية وسيظل من قام بها أعظم رجالات الأمة
وسنتقرّب إلى الله بحبهم رغم أنوفكم
ولكم بعد ذلك ان تفعلوا بنا ماشئتم
لكم أن تقتلونا بصواريخ الكروز أو الإف ستة عشر
او فلتنقلونا إلى غوانتنامو
سيظل الإرهاب والإجرام راية لا يحملها إلا أنتم
ياحثالة البشروالله لكم بالمرصاد
وهو نعم المولى ونعم النصير
..