6.2.09

يا اولى الالباب ....

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن والاه

يبدو اننا يا سادة لم نفهم الدرس بعد فضلا عن ان نعيه جيدا ونتعلم منه او كما يقال نتعلم من اخطائنا !!
نعم مرت احداث غزة وبكينا وشجبنا وانكرنا بل وثرنا فى وجه الحكام وفسق بعضنا بعضا وخونا بعضنا البعض واتهمنا كلا منا بالتواطؤ والخيانة ،،، فمنا من كرس مجهوداته وسلط كتاباته على تكفير وتفسيق وتخوين الحكام وكانهم دخلوا فى القلوب فعلموا ما فى النوايا !!
ومنا من اسقط علماء ربانيين عالمين عاملين بكتاب الله وسنة رسوله لمجرد ان خالفه فى الراي !!!
والبعض اصبح يأكل فى لحم اخيه بالغيبة والنميمة !!
فان كان ذلك هو ما استفدناه من جراء هذه الحرب اذا فنحن لم نستفيد او نتعلم شيئا وجانبنا الصواب وبعدنا كل البعد عن كبد الحقيقة ،، نعم الحقيقة التى يجب ان نتعلمها ونعيها جيدا وهى العودة الى دين الله عز وجل ، وان كل ما حدث ويحدث وسوف يحدث بسبب بعدنا عن المهج الربانى ،بسبب بعدنا عن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ،،، فما حدث بمثابة جرس انذار ،فاين اصحاب العقول التى تعي وتفكر وتفهم
نعم انا ممن قالوا ولله الحمد بان ما حدث فى غزة نصر للاسلام قبل اى شىء ولكنه ليس نهاية الطريق بل هو البداية !! لان النهاية والنصر الاكبر عندما يعود للاسلام عزه ومجده ، عندما يخرج كلاب الارض الغاصبين المحتلين من اراضى المسلمين ، فليست هى فلسطين وحدها المحتلة ولكن الناظر الى حالنا اليوم يجد التشريد والخراب والاحتلال والاغتصاب فى مشارق الارض ومغاربها وكأنه خلق للمسلمين فقط !!!!
اااااااه يا مسلمون
متنا قرونا والمحاق الاعمى يليه محاق
اى شىء فى عالم الغاب نحن ..... ادميون ام نعاج نساق
نحن لحم للوحش والطير ...... منا الجثث الحمر والدم الدفاق
وعلى المحصنات تبكى البواكي....... ياالعرض الاسلام كيف يراق
قد هوينا لما هوت واعدوا ..... واعدوا من الردى ترياق
واقتلعنا الايمان فاسودت الدنيا علينا...... واسودت الاعماق
واذا الجدر مات فى باطن الارض...... تموت الاغصان والاوراق

يا سادة لازلنا لم نتعلم الدرس الا ما رحم ربى
نعم طالما فينا الان من لا يتقى الله الله .. فلم نتعلم الدرس
طالما فينا الان من يعول على غيره وينسى انه سبب رايس فيما نحن فيه .. فلم نتعلم الدرس
طالما المفسدون لازالوا يعيثون فى اراضى المسلمين فسادا ... فلم نتعلم الدرس
طالما جعلنا همنا وهمتنا هو نصر للقوميات والعرقيات ونسينا وتناسينا دين رب السموات ... فلم نتعلم الدرس
طالما منا الان من ينحى الدين جانبا وينادى بفصل الدين عن الدولة ... فلم نتعلم الدرس
طالما منا الان من ينادى بحرية الاديان بل بحرية الكفر والبهتان ... فلم نتعلم الدرس
طالما منا الان من يقسم الدين الى قشور ولباب ... فلم نتعلم الدرس
يا اولى الالباب
اي نصر تنتظرون ؟؟!!
لازالت قنواتنا تعج بما فيه دمار للعقول قبل الايمان
لازالت بلادنا مدججة بما حرم الله عز وجل فانظروا ان شئتم الى الحانات وصالات الرقص والطرب !!
لازلنا نحارب الله ورسوله بالربا ،،فانظروا ان شئتم الى البنوك الربوية التي وكأنها اصحابها يعلنون الحرب على الله ورسوله بدون خوف او خشية

لازال المجاهدون فينا ارهابيون !!
لازال المتدينون رجعيون متخلفون !!

لازلنا بشقائنا وجهلنا ننادى بالوحدة !!
نعم جميل ذلك وهو ما امرنا به ربنا عز وجل
ولكن اى وحدة وعلى اى قاعدة تبنى
هل تكون الوحدة باجتماع الحق والباطل ؟؟ والله لا ولن تكون !!

نصرنا وعزنا فى رجوعنا الا دين الله عز وجل ،، برجوعنا الى المنهج .. كتاب الله وسنة رسوله
الدين الذى ارتضاه الله لخلقه وبعث به الرسل من لدن ادم عليه السلام الى نبينا الخاتم صلى الله عليه وسلم
بالفهم الصحيح الا وهو فهم سلف الامة ،، ابو بكر وعمر وعثمان وعلى ومن سار على دربهم
بعيدا عن الفلسفات والمصطلحات التى لا تسمن ولا تغنى من جوع ،، والتى الصقناها لديننا الحنيف فانحرفت بنا الى الجهالات
اسلام شيوعى وشيعى واشتراكى وراسمالى وعلمانى وليبرالى ،،

الاسلام هو الاسلام ،، هو دين التوحيد لله عز وجل

"فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ" الانعام 44




29 التعليقات:

ahmed_k 7 فبراير 2009 في 6:00 ص  

صدقت أخي الحبيب
فطالما ظل حالنا كما هو عليه
فسيعود العدو ليوجه الضربات تلو الضربات
هم وجدوا أنهم لن يستطيعون هزيمة وإركاع المجاهدين الآن
فعمدوا إلى التهدئة المزعومه
لكي يشددوا الخناق عليهم
ويزيدوا من الحصار حولهم
حتى إذا جائت وحللت الجولة القادمه
يكون المجاهدون قد خارت قواهم
ويكون الحصار والتشديد فيه قد أتى ثماره
ولكن الله راد كيدهم في نحورهم
فكل أمتنا مقاومون
ولن ينالوا من عزيمتنا مهما مكروا وتخابثوا

وتقبل مني خالص التحيه والتقدير

الرابطة وبناء الأمة 7 فبراير 2009 في 8:33 ص  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نتقدم بدعوي لك أخي ( أختي ) المدون بمناقشة
محاكمة عادلة
مبارك بين التأييد والرفض
ملف يناقش ويحلل ويضع الحلول
رائيك يهمنا جدا
مع خالص تحياتنا الكتيبة السياسية

mohamed ghalia 7 فبراير 2009 في 3:59 م  

نعم نحتاج الى الكثير لكى نقف على ارض ثابته ندرك من خلالها ما تعلمناه من الأحداث
صدقت أخى الحبيب
دمت بكل الود

د.توكل مسعود 8 فبراير 2009 في 9:13 ص  

أعتقد أن ميدان الجهاد الذى فتحه الله لنا فى فلسطين هو بادرة خير، وبرهان يثبت صدق الصادقين ويكشف زيف اللاهين.

ولا عذر لأحد فى التخلف...بالنفس..فإن لم يكن فبالمال....فإن لم يكن فبالدعوة والدعاء.....وليس بعد ذلك إلا صمت الجبناء وتخذيل المنافقين.

Unknown 8 فبراير 2009 في 11:47 م  

أخى الفاضل الكريم : على عبد الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت كلماتك واستشعرت فيها صدق النية
والغيرة الحميدة على الأمة ...
أخى نحن نعيش فى عصر ردئ ..والأمة مبتلية
ولكن هذا لايمنع أن هناك بادرة أمل وومضات من نور ظهرت وتجلت فى الفترة سابقة
ونسال الله تعالى أن تزداد ووتسع رقعتها
هو القادر فوق عباده.

بارك الله فيك أخى الكريم
وأعزك وأكثر من أمثالك

أخوك
محمد

على عبدالله 10 فبراير 2009 في 9:36 ص  

اخى الحبيب :احمد

جعلك الله من الصادقين المخلصين
جزاك الله خيرا يابو حميد
فكلنا مقامومون مرابطون مجاهدون باذن الله

لك منى كل التقدير والاحترام

على عبدالله 10 فبراير 2009 في 9:37 ص  

الرابطة وبناء الامة


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تم يا فندم ابداء راييى
وشكرا على الدعوة

مع خالص تحياتى

على عبدالله 10 فبراير 2009 في 9:39 ص  

محمد غاليا

هذه اول زيارة !
وهى زيارة عزيزة نعتز بها

جزاك الله خيرا
ودمت بكل الحب والود

على عبدالله 10 فبراير 2009 في 9:40 ص  

د. توكل مسعود

هذه ايضا اول زيارة
وهى ايضا زيارة عزيزة
دمت لنا زائرا كريما وشيخا معلما


جزاك الله خيرا

على عبدالله 10 فبراير 2009 في 9:44 ص  

اخى الفاضل :محمد الجرايحى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اكرمك الله
ورزقنا واياك صدق النية

هى ليست بادرة امل ولكنها بوادر ولله الحمد

وفيك بارك اخى الحبيب واعزك
واكثر من امثالك

فى امان الله

عمرو جويلى 10 فبراير 2009 في 11:51 ص  

السلام عليكم
أخى الكريم بعدنا عن ديننا الحنيف هو سبب مانحن فيه الآن .
فلقد طغت المادة علينا وتملكت الدنيا من قلوبنا
فكان هذا حالنا
تحيلتى ويسعدنى التواصل معك

Beram ElMasry 10 فبراير 2009 في 12:45 م  

الاخ العزيز . على عبدالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شعرت بالراحة بعد مقالك ، ولا امان لنا الا بالتمسك بالحبل المتين
( اليهود بطبيعتهم عدوانيين ) ..اليهود كاى طفيل لاتعنية سلامة من يتطفل عليه
بلاش التشدد دا والنظرة " الرجعية" .... حاضر .. بس النار حامية
لك تحياتى والسلام عليكم ، ولا سلام مع اليهود

غير معرف 10 فبراير 2009 في 2:38 م  

السلام عليكم

ألف مبروك الجائزة
دي مش هدية

دي بدل الجائزة المالية المهولة اللي تنازلتم عنها ,,مالها الخمسة جنيه مش أحسن
:)
:)

والله انتو تستحقوا أحسن جائزة واحنا اللي فزنا بوضع الجائزة في مدونتك ورديت عليك هناك في جزئية ليه محطتش وونتيد
خد توك توك وروح شوفها ولا معندكمش توك توك معلش بقى خد تاكس

ألف مبروك
والشكر الجزيل لك على تواصلك الدائم معنا

على عبدالله 10 فبراير 2009 في 3:06 م  

اللؤلؤة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

صدقت اخى الحبيب
فالدين هو حبل الله المتين
من تمسك به نجا

جزاك الله خيرا
وانا يسعدنى تواجدك على مدونتى

دمت بكل خير

على عبدالله 10 فبراير 2009 في 3:09 م  

استذ بيرم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ربنا يكرمك يا استاذنا

بس لازم تخلى بالك المرة الجاية
احسن المعجبين كتير وممكن يزعلوا منك
:)))))

فى امان الله

على عبدالله 10 فبراير 2009 في 3:12 م  

كلنا مقاومة

انا طبعا اخدت توكتوك ورحت جرى ع المدونة
وكتبت التعليق
ربنا يبارك فيكم

بلاش مهداة .. وخليها جائزة مسابقة كلنا مقاومة
واشكركم جزيل الشكر على هذه لزيارة المباركة


فى امان الله

فشكووول 10 فبراير 2009 في 9:34 م  

العزيز على عبد الله .. تحياتى
كل كلامك صحيح .. لقد بعدنا عن الدين فابعد الله الدين والدنيا عنا .. وهكذا نحن نضيع كل شيئ .. فلا الدين نلناه ولا الدنيا
نحن امة خرجت عن جادة الصواب فبعث الله علينا من يذيقنا الهوان والعذاب
ولو انى اختلف معك فى بعض ما قلت ولكن اجمالا كل كلامك صحيح
تحياتى يا عمنا

رئيس التحرير 10 فبراير 2009 في 11:20 م  

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخي الحبيب/علي عبدالله (بلدياتي)
والله ...وحشتني خالص غبت عني كتير قلت اشوف ايه الحكايه ؟
لم نعد نتواصل ...ولا نتراحم...ولا نتقرب الي الله بشيئ...نحن تائهون في انفسنا بلينا ونسأل الله الرشاد...
لا بد ان نتعلم الدرس...وقد تعلمنا الكثير ...علمنا من نلجأو نأله اليه..نسأله العون لنا ولكم ولأمه لا اله الا الله محمد رسول الله ..جميعا..

ن 11 فبراير 2009 في 1:36 ص  

السلام عليكم
أخى الكريم على عبد الله
أشكرك جداً أخى بسؤالك عنى أثناء فترة غيابى وأشكر كرمك الذى سبقنى لزيارة مدونتى واعتذز على التأخير ولكنى كنت بدأت الجولة من جديد مع المدونات .
صدقت أخى الكريم فيما قلت وقد خرجت كلماتك من قلبك الصادق صادقة تخاطب قلوبنا وكل قلب يعى الحقيقة .. ولكن صمود غزة جعلنى أشعر بأنه مازال بداخلنا خير وحب لله وللقضية وإيمان بالنصر الذى يأتى من باب الايمان والصدق هذا ما خفف عنى الامى وأمدنى بقوة للبقاء والتعايش مع أحزان الامة بعين الحلم للرجوع الى الله وروح الاسلام وتوحد الصف والهدف .
بقى نقطة فى أمتنا تقول أننا لم نعى الدرس بعد وهى إخماد كلمة الحق والحكم على كل ذى علم بالاعدام حياً .
ولكن الامل قادم بالايمان والصبر والاحتساب وأجرنا على الله.
مع خالص تحياتى

Dr.m 11 فبراير 2009 في 4:54 ص  

السلام عليكم

حقا اخي ان حرب غزه لم تفقنا طالما اننا لازلنا نتحدث عن عرب وافارقه
عن مصري وفلسطيني
بل عن غزاوي وراموي
قومنا القضيه وجعلناها تنتمي للقوميه والوطنيه والحريه والشخصيه وما شاكل
وتناسينا انها قضيه اسلاميه بل ويوجد من يجائر في ذلك بكل تنطع وحسبنا الله

تقبل مروري الاول وتحياتي
هدانا الله وافاقنا من غفلتنا
سلام

علي محـمــــــد 11 فبراير 2009 في 6:30 ص  

السلام عليكم

اخي العزيز علي عبدالله ..
اتفق معك في كل ماجاء في موضوعك فكلامك صحيح بالاجمال ..
وقد يلفت نظري انك وضعت الحل لما وصفته من حال الامه في الوقت الحالي ..
نعم ان اعلى درجات الإعتقاد لدى المسلمين هي الدرجه الدينيه ..
قد اختلف معك في اي شيء والعكس صحيح ..ولكن من الحكم بيني وبينك في حالة الخلاف .. بالتأكيد سيكون دستورنا واحد لحل خلافاتنا وهو الدين القرأن والسنه .. وسيكون كلٌ منا يحترم هذا الدستور ومؤمن به ونكون دائماً اخوه..
الحمدلله انه خلقنا مسلمين فهذه نعمه كبيره ولو تأملناها لوجدنا اننا محظوظين بها .

جزاك الله خير يا علي على هذا الموضوع الصائب .

في امان الله

على عبدالله 12 فبراير 2009 في 8:34 ص  

استاذ فشكول

جزاك الله خيرا
الامة بخير ان شاء الله
وخيريتها الى يوم الدين

فارفع رأسك اخى الفاضل فانت موحد

فى امان الله

على عبدالله 12 فبراير 2009 في 8:39 ص  

رئيس التحرير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

احبك الله ..
يا استاذ بلدياتى انا اسف على التاخير وسامحنى الله يخليك ..
وانت والله وحشتنى اكثر .
احنا ما نقدرش نستغنى عن اساتذتنا واحبابنا وكمان بلدياتنا ..

جزاك الله خيرا يا استاذنا

دمت بكل حب وتقدير

على عبدالله 12 فبراير 2009 في 9:07 ص  

استاذة امل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حمدا لله على سلامتك
التقصير منا نحن فلا شكر على واجب

نعم سيدتى الامل مازال موجود ومتجدد واكثر بكثير مما كان عليه ... "يكفينا وجود الاستاذة امل " :)

وما حدث فى غزة نصر للاسلام والمسلمين ودليل بين على صحوة الامة ،، فنحن الان فى عصر الصحوة !!
ولا تتعجبى من كلامى هذا فانا لست ممن يندبون ويبكون ويتباكون لمجرد التباكى !! ولست ممن هم كلما اصاب الامة مصابا صبوا جام غضبهم على هذه الامة ...فهذه حجة العاجز البليد !!

سيدتى
تماما كما أؤمن بالله تعالى ايمانا لا يتطرق اليه شك ،،فانا أؤمن بخيرية هذه الامة وانها لم ولن تعدم الصادقين المخلصين ،كيف لا وهى تنتسب الى خير خلق الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
كيف لا ومنها ابو بكر وعمر وعثمان وعلى
كيف لا ومنها ابو حنيفة ومالك الشافعى واحمد
كيف لا وانا ان عددت علماء الامة ومخلصينها ،والله يفنى عمرى دون ذلك !!


فاطمأنى سيدتى الاسلام قادم رغم انف الجهلاء الحاقدين
ولكن وجب علينا محاربة هؤلاء من هم لا يريدون للاسلام دولة ،، حتى يكتمل النصر
وهذه سنة الله فى خلقه "التدافع " الى يوم الدين

سامحينى على الاطالة
فى امان الله

على عبدالله 12 فبراير 2009 في 9:13 ص  

دكتور: محمود حسين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بداية سعدت بزيارتك الكريمة
وان شاء الله فى تواصل دائم

حقا ما قلت فالقضية اسلامية ،
اما من يجائر فى ذلك فطالما هناك امثالك فانا مطمئن ولله الحمد ،، ونحن لهم بالمرصاد الى ان يهتدوا او يقطع الله السنتهم !

دمت بكل خير
فى امان الله

على عبدالله 12 فبراير 2009 في 9:27 ص  

اخى الحبيب : على محمد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وعودا حميدا الى مدونتك

الحمد لله اننا متفقين فيما يمكن الاختلاف فيه
اما ان الحل فى العودة الى دستورنا كتاب الله وسنة رسوله ،، فهذا امر لا خلاف فيه ولا يخفى على من له عقل وقلب ينبض بالايمان "امثال على محمد" فنحن اذا متفقين على طول الطرق ،والله اسال ان يديم هذه النعمة

اما من لديهم شك فى ذلك فليراجعوا ايمانهم "هذا ان كانو مهتمين "!!!
ولكنها لا تعمى الابصار انما تعمى القلوب التى فى الصدور

جزاك الله خيرا اخى الحبيب
وجعلك من الحامدين الشاكرين

فى امان الله

رابطة هويتي اسلامية 12 فبراير 2009 في 12:22 م  

الحجاب حقيقة ثابتة أم مجال للتفكير

من باب تناول جميع الأراء وفتح باب النقاش كان لابد أن نتبني في رابطتنا هذا النقاش الذي سوف يجعل من النقاش مرجع للجميع للوصول إلي الحقيقة التي يعرفها البعض وتخفي علي البعض ويحاول البعض تجنبها.
ومن هنا تبنت الرابطة أن تكون هي حجة علي من يدور بينهم النقاش علي صفحاتها.
نفجر الجديد دائما حوارنا اليوم
الحجاب حقيقة ثابتة أم مجال للتفكير
وفيها ننقاش بعض المدونات التي أعلنتها صراحة رفضها للحجاب وحوارنا اليوم موجه إلي مدونة " مذكرات ثائرة ".
ندعوكم للمشاركة في هذا الحوار المفيد
تقبلوا دعوتنا ننتظركم لنستفاد منكم
رابطة هويتي إسلامية

عمرو جويلى 12 فبراير 2009 في 2:02 م  

السلام عليكم
أخى الغالى:
شرفت بزيارتك وتعليقك المتميز
وأسألك سؤلا
كيف نتعلم من الدرس ونحن بعيدون عن تعاليم الخالق جل شأنه
تحياتى

Beram ElMasry 12 فبراير 2009 في 4:50 م  

الاخ العزيز . على عبدالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(احسن المعجبين كتير وممكن يزعلوا منك)
اخى المسلم ، ارجو ان تدعو لى بالسلامة ، وقل اللهم نجى الوحش من الجحش ، لانهم اكثر غباءا من الحمير
لك تحياتى والسلام عليكم ، ولا سلام مع اليهود

About This Blog

  © Blogger template 'Personal Blog' by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP